رواية فرنسية ترصد ظاهرة القرصنة في الصومال
آخر تحديث يوم
الأربعاء 9 مايو 2012 - 5:23 م ا
بتوقيت القاهرة
باريس - أ ش أ
صدر مؤخرا عن دار نشر "روشيه" الفرنسية رواية "أنا عثماني.. القرصان الصومالي"، للكاتب الفرنسي، لوران ميريه.
ويتناول الكاتب فى روايته، قصة أحد الصوماليين الذين فروا من مقديشيو
بسبب الحرب، استطون إحدى القرى النائية على الساحل الصومالى واندمج مع
أهلها الذين يمتهنون الصيد، وسرعان ما أصبح معلما لهم قبل أن يلتحق بصفوف
القراصنة الصوماليين.
وتناقش الرواية قضية القرصنة التى باتت تؤرق العالم فى هذه المنطقة
الحيوية فى البحر الأحمر وأسباب تحول الصياديين هناك لقراصنة عتاه يتحدون
الأساطيل الحربية للدول الكبرى. ويتميز الكاتب فى هذه الرواية بقدرته على
المزج بين الحقيقة والخيال وتحليله للوقائع.
تعليقات: 0 شارك بتعليقك